أنا أرفض أي دراما في عالمي..أنا مسؤول عن صناعة الحياة التي أريد..
كل من حولي كذلك مسؤولون عن صناعة الحياة التي يريدون.
ليس لدي أي تحكم على الآخرين مهما كانوا قريبين..
هم أيضاً لا يملكون أي تحكم علي..
أنا أعلم أن عقلي عندما يستوعب ما يريد وقلبي يستشعر ما يريد أني سأحقق ما أريد..
كل من حولي لهم الحق في العيش بتعاسة أو شح أو دراما أو مرض.
كل إنسان له الحق في أن يختارني أو لا يختارني في عالمه.
كل إنسان له خيار في طريقه الذي قد لا أكون جزءاً منه.
أنا استمع لقلبي بوعي وأحترم إرشاداته.
د/ صلاح الراشد..