رباه..♥

{اللهم إني اسْتودُعكَ أحلامي "صغيرها وكبيرها "..فاحْفظها من اللصوص ..وعابري السبيل ! و قُطّاعُ الأماني ، وأصحاب الأقنعة }!!!


الخميس، 31 مارس 2011

انا :)

ستظل زمنا
تستمع إلى وقع خطى الرفاق الذين فارقوك
وأنت تمضغ آلامك !
وكما في بقايا حريق
أو في دموع سفينة غريقة
تنبت أحزانك فجأة !

أنت: طفل الإخفاقات
طفل الإخفاقات الجميل
طفل الإخفاقات الناجح ..
لن تهزك الرجات الأرضية
ولا فيضانات البحار ..
ستظل صامتا،
ندمان تمضغ ماضيك
ومن تأملاتك .. سيخرج ملاك !

(يانغ كيانغمان)

.
.
.

الاثنين، 28 مارس 2011

ت ع ب

أنا مختلفة ..ومازلت..
حتى في اقداري ..كنت دائماً الأسوأ..
ولأنني اتبع مبدأ النياتْ كنت كذلك..
بينما كل الحقيرات الذين رأيتهن في حياتي..
كنّ الأوفرن حظاً..

ولأني سأظل هكذا دوماً ..سأحاول مجدداً بناء جسور السعادة..
وسألملم جراحي..مهما ازدادت كل اليوم..
لأني فقط واثقة..
بأني حين رفعت يدي لرب السماوات والأرض ..
لن يرجعني ذليلة مكسورة الخاطر..
وماخاب من دعاه..

أحبك يالله اياً كانت أقداري :")

*زينة
.
.

الأربعاء، 23 مارس 2011

مختلفة جداً

لأول مره أحس بهذا الإحساس..
يااااه ما ألذه..
أحس بأني مختلفه عنهم..لأول مره أفخر بإختلافي..
افخر بأشياء تافهة ولكني سأكتبها على استحياء..
افتخر لأني تربيت على يدي والدان لن يكررهما القدر..
افتخر لأني اصلي صلواتي الخمس..وهي مايثبت انتمائي
لأفضل دين عرفته البشريه..
أفتخر بعقليتي النادرة..
أفتخر بثقافتي التي لا أجد من بنات سني أحداً يملكها..
افخر لأني أقف قبل أن أقدم على أي شيء..سواء كلمة قرار..او حتئ رأي..
لأنظر لديني ..هل سيقبل أن افعل هذا الشيء أم لا؟
مختلفةٌ أنا عنهم..لأني رسمت طريقاً يخصني..
ربما مختلفاً جداً جداً جداً عن واقع سني وبنات سني..
لكن هذا أنا..بقناعاتي مبادئي أخلاقي وشخصيتي..
ولست مجبورة أن أكون مثلهم..

لأني أريد أن أعيش في حياتي..
لا حياتهم :)

واسطرها اليوم بثقة..بعد أن كنت أبغضها كثيراً..
شكراً يالله على اختلافي..
شكراً يالله على ابتلائتك الكثيرة التي صنعت مني إنساناً مختلفاً..
شكراً ديني أمي وأبي..فأنتم كل شيء ..
..
.
*زينه..

الثلاثاء، 22 مارس 2011

آليوم شتتـنيّ آلحنيّـن
مدريّ لـ ميّنْ !
بس كذآ آ . .

وآنآ آرتبْ آغرآآضيّ
...سِكّـتْ وَ عَـذّبنيْ آلآنيّـن !
[ حنيّت لـ آيآمي قبـل !!
و بكل غرضّ منهم ، سهيـّـت ‘ ~

هـذآ رحّـلْ ,
و ذآك ودتـه آلسنيّـن !
آلله يعـلمْ وشْ بقى ـآ ، وآلله يعـيّـن

..
البيت
لا يخرج إلى الحديقة
ولا يذهب إلى السينما
بل ينام بأشيائه
ليكسر شيئا
في روحي !

(منعم الفقير)

.
.

الأحد، 20 مارس 2011

 لبى الصديق اللي يضمك وأنت بالحيل ضايق..
 يشدك على صدره ويقول..

 هونها على شاني .. :')

.
.

الثلاثاء، 15 مارس 2011

لاحرج..!

ولأني صدمت بالأمس كثيراً..
سأكتب بلا استحياء أو خجل ..فليس على المجروح حرج..!

سقطت ..وكيف لا وأنا إنسان ..ككل هؤلاء البشر..
ولكن للأسف وعلى قول المثل (طحت وما احد سمى عليّ)..
شكراً صديقتي الأقرب..عذراً العقرب..
شكراً لأنك اثبتي لي غبائي..ووفائي وأخلاقي..
شكراً لأنك اثبتي عجزي وخرسي حين بررتِ لي ذلك التبرير القذر ..
كيف سمحتِ لنفسك بأن تنطقي بها..كيف هانت بك العشرة ..
كيف سمحتِ لنفسك بتقوية أعدائي عليّ..
صدقيني ..لم يهموني لاهم ولا كلامهم ..فالناس لايرفسون شخصاً ميتا
وكلامهم دليل على نجاحي فقط..
ماكسرني هو صديقتي..التي تقاسمنا أنا وهي كل شيء
صديقتي الذين استغلوها ضدي..
صديقتي التي اوشكنا على اكمال ال٣سنوات سوياً..
والحمدلله بأنها لم تكتمل..


شكراً لك ..فبعمق جرحك الذي لن انساه..اثبت لي بأن ربي يحبني..
وأن أبي حين رفع يداه مردداً:
اللهم اكف ابنتي شر بنات وأولاد الحرام..
كانت دعوته ملاصقه لأبواب الإستجابه..ولم يردها سبحانه خائبةً..
ومازلت رغم (الصدمة والألم) أثق تماماً بأن من يذهب لم يكن ضرورياً..
ومن يبقى هو الذي يلزمنا .. :)

وعذراً..
نوف العبسي/روابي السريحي
كانت اصواتكم اصعب من ان تهدم وفائي وثقتي بها..
عذراً لأني تجاهلت كلامكم..وامّنت من لاتؤّمن من نفسها..
وخ د ع ت..

شكراً ديني أخلاقي أمي وأبي..
تربيتكم لي ..
لن تتكرر ;)

*زينة ذات غصة
.
.

السبت، 12 مارس 2011



الجنه

بالنسبةِ لي 
ليستْ مجردْ حقيقة قادِمة فقطْ

إنهّا المواعيدْ التي تمْ تأجِيلها رغماً عنّي
والأمَاكِن التي لا تَستطِيعُ الأرضْ منحِي إياها
إنهّا الحُبْ الذِي بخِلتْ بهِ الدُّنيا
والفَرحْ الذي لا تَتسِع لهُ الأرضْ
إنّها الوجُوه التي أشتاقَها
والوجُوه التي حُرمتُ مِنها

الجنة 
موتُ المحُرماتْ 
وموتُ الممنوعاتْ

الجنّة 
موتُ السُلطاتْ 
الجنّة 
موتُ الملَلْ 
موتُ التعبْ موتُ اليأسْ 

الجنّة موتُ الموتْ .!!..



محمد الصوياني
أنا كبيرةٌ يا أُمّي ..
و لهذا /
لم أطرُق بابكِ في مُنتصف اللّيلْل باكيةً ..
و طرقتُ بابَ الله..
.
.

الاثنين، 7 مارس 2011

الخميس ١٠-٢-٢٠١١ ١٢:٢٢ ص

ماذا اريد في هذة الدنيا..؟

قرأت قائمة الموجودين لدي في الهاتف مرتان 
ابحث عن رقم ارمي كل حزني والمي واحتياجي به..
ابحث عن رقم اثق تماماً بأنة لن يخذلني وسيترك كل ماحوله ويهم ليرد عليّ بكل لهفه وحب وصداقة ..
شخص عندما يرى اسمي يتمتم (يالبيه) ويرفع السماعه ليرد عليّ دون تردد او شكوك في عدم مناسبه الزمان والمكان.. فأنا زينه الغاليه بالنسبه له ..وعندما يسمعني اتمم انا بخير ..يضحك بخبث ويردد (وش عندك)؟؟
وعندما ارواغ واحاول عدم ازعاجه اتفاجأ به يقول (اها عشاان..)
ويذكر الشي الذي احزنني
الا استحق صداقةً طاهرة/واجد نصفي الآخر شخص يفهمني ولااتكبد عناء الشرح له..
ولا اقف في نصف احدى حكاياتي لابرر له (لا تفهمني غلط انا كان قصدي)هو
لا يفهمني خطأ ابداً ..شخص متى احتجته يكون موجودا ولاعوائق الدنيا بكبرها تفصلني عنه..
شخص لااتردد في ان اختار اسمه من القائمة اياً كانت الظروف او عدم مناسبه الوقت..
شخص يتقبلني ويحبني كما انا كما هي قناعاتي وافكاري وقبيلتي وعاداتي وكلامي واصلي وطريقه عيشي..
/
كل صداقاتي محض ورق..واللذين لم يكونوا كذلك فصلتني عنهم الظروف القاهرة 

لذا اعترف..
انا لا املك من الصداقات الآن شيئاً..ولن اتجرأ ان اختار رقماً من تلك الأرقام الموجودة  فلا الوقت مناسب ولا الأشخاص مناسبين ..
.
.
*زينة ذات خذلان مجدداً..
..
/
سأقفل الهاتف ..واكتم ثرثرة قلبي بقلبي.. واتناسى ..ثم أنام كما العاده..! 

تصبح على خير ايا قلبي... 

.
.
*زينه

الجمعة، 4 مارس 2011

يارب ان لكل جرح ساحلاً
وأنا جراحاتي بغير سواحلٍ
كل المنافي لاتبدد وحشتي
مادام منفاي الكبير بداخلي


*نزار قباني..
عندما تغلق أمامي كل الأبواب..فجأة..وبلامقدمات..
أدرك فوراً أن الله يناديني..
وماأرحمه بي..فهو يناديني كثيراً..
وأعود له..افرش له بعضي وكلي..لا أتردد..
لأنه أعلم مني بي....
أعلمني بحقدهم منذ زمن..أعلمني بنواياهم/كلامهم..
لذا كان التحدي الأكبر الجلوس بين من أعلم نواياهم..
صراع نفسي يومي..لأتجنب كل مايمر بهم..
ولكن..
لولا ايماني بالله ثم بحديث حبيبه..بأن الأمه لو اجتمعوا على ان يضروك بشيء
لن يضروك إلا بشيء قد كتبه الله لك..

لما اخاف وربي وربهم موجود..
الذي استطاع أن يبين لي نواياهم..بالتأكيد..سيحميني منها..

اللهم من أراد بي سوءً فأشغله في نفسه ورد كيدة في نحره
واجعل تدبيره تدميراًً له..

أحبك يالله ..رغم كل شيء.. :)
.
.
.
*زينة..
.

كثيراً..

قبل سنين كنتُ أعشق .. حذاء أمي ..
كان صوت طرقته يثير جنوني ..
أردتُ أن أكون سيدة على الطفولة ..
وأن أبلغ عنفوان الأنوثة ..
والآن وبعد أن تربعتُ على عرش الأنوثة ..
...أصبحتُ أحن لـ حذاء الطفولة .. :( ♥‎

........
.......