[ 1 ]
وأنا اقاوم رغبة البكاء هذا المساء !
بحثتُ عن مكان لايطلع فيه على دموعي أحد!
فلم أجد !
لماذا ازدحمت هكذا ياوطني ؟
[ 2 ]
قاومت رغبة السقوط في البحر عند الغروب كثيرا !
كان الهدوء يعم المكان / و الموت يفتح لي ذراعيه /
وهزائمي تحاصرني من كل الجهات !
والشيطان يناديني نحو الهاوية بأحب الأسماء إلي !
لكني تراجعت !
ففي الأعلى .... كان هناك الله !
.
.
*شهرزاد
.
.
إحساسي اليوم /هكذا تماماً..
.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق